أخبار ساعة

- نهضة بركان تنتصر على الزمالك وتنتظر حسم لقب الكونفدرالية في القاهرة بعد أسبوع - إبراهيم دياز يقود ريال مدريد لاكتساح غرناطة في البطولة الإسبانية - نهضة بركان يفتقد 6 أسماء بارزة أمام الزمالك في ذهاب نهائي الكونفيدرالية - البطل المغربي في رياضة الترياثلون بدر سيوان يحرز الميدالية الفضية في الألعاب الأفريقية أكرا 2024 - “الكاف”: استضافة المغرب لكأس العالم ستساهم في تطوير الكرة الإفريقية - ألباريس: مونديال 2030 سيبني جسورا بين الدول والحضارات وينهض بقيم الرياضة - أولمبيك آسفي يتعادل مع ضيفه حسنية أكادير في افتتاح مبارياتهما بالبطولة - الركراكي يعلن الثلاثاء المقبل عن تشكيلة “أسود الأطلس” لمباراتي ليبيريا وبوركينافاسو - بعثة المنتخب النسوي تصل إلى أرض الوطن بعد المشاركة التاريخية في المونديال - “الخدمات” و”الفلاحة والغابة والصيد” الأكثر توفيرا لمناصب الشغل في النصف الثاني من 2023 - إطار وطني: الجدية والقتالية والانضباط مفتاح إنجاز المنتخب النسوي - المنتخب المغربي يواجه ليبيريا وديا في أكادير - “الكاف” يحدد الثلاثاء المقبل موعداً لإجراء قرعة دوري الأبطال و”الكونفدرالية” - مدرب المنتخب النسوي: اللاعبات على أتم الاستعداد لخوض مواجهة كبيرة أمام ألمانيا - الوداد يفشل في الحفاظ على لقبه بطلاً لدوريّ أبطال إفريقيا بعد تعادله في إيّاب النّهائيّ أمام الأهلي المصريّ - اتحاد جدة السعودي يعلن عن تعاقده مع المهاجم الفرنسي بنزيما - المنتخب المغربي لـ”الفوتسال” يواجه فرنسا وكرواتيا وديا - انهيار ثلجي يودي بحياة 4 أشخاص بجبال الألب بفرنسا - أملاح يسجل أول أهدافه مع بلد الوليد الإسباني - الشغب عقب “ديربي البيضاء” يؤدي لتوقيف 7 أشخاص - تشيلسي يعلن إقالة مدربه غراهام بوتر - النصيري يواصل تألقه بعد المونديال ويسجل في شباك قادش - أتلتيكو مدريد مهتم بشدّة بالتعاقد مع أمرابط - “جامعة الكرة” تُكرّم الراحل العربي بن امبارك - اتحاد سيشل: ملف مونديال 2030 مصدر فخر لإفريقيا - الوداد والرجاء والجيش يمثلون المغرب في كأس العرب - فينيسيوس يوجه رسالة خاصة للجماهير المغربية بالعربية - ريال مدريد يفوز على الهلال بخماسية ويتوج بـ”الموندياليتو” - مواجهات نارية في نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية - ردّ غير متوقع من المدرب.. مشجع مغربي يخطف الأنظار في إسبانيا بعدما طلب علكة من أنشيلوتي - مواجهة متباينة في ربع نهائي كأس ملك إسبانيا - مدرب الأرجنتين: ميسي أفضل من مارادونا - توقيف 18 شخصا بخريبكة بسبب الشغب الرياضي - قرعة “مونديال الأندية”.. الوداد يواجه الهلال السعودي - بعدما كبرت الأزمة.. رئيس الاتحاد الفرنسي يعتذر لزيدان - الركراكي ثالث أفضل مدرب في العالم سنة 2022 - الاتحاد الفرنسي يجدد عقد ديشان مع “الديكة” - رغم حصده لـ”الأخضر واليابس”.. لماذا لم يُتوّج بيليه بالكرة الذهبية؟ - الملك يعزي أفراد أسرة الأسطورة البرازيلية بيليه - رونالدو ينتقل إلى النصر السعودي - الأولمبياد الخاص.. مبادرة سيدي إفني يحرز لقب كأس العرش لـ”الفوتسال” - توقيف 37 شخصا بسبب “الشغب الرياضي” الذي أعقب “كلاسيكو المغرب” - ترتيب الحذاء الذهبي الأوروبي.. النرويجي هالاند يهرب في الصدارة - وفاة الأسطورة البرازيلية بيليه عن عمر يناهز 82 سنة - كلاسيكو البطولة الاحترافية.. الجيش يهزم الوداد بثلاثية ويفتك منه الصدارة - مستغلا توقف الدوري الألماني.. نصير مزراوي يؤدي مناسك العمرة - المغرب التطواني يخطف فوزا في الوقت القاتل أمام الحسنية.. ووضعية المولودية وخريبكة تتفاقم في أسفل الترتيب - إلياس بن الصغير موهبة مغربية تسرق الأضواء بفرنسا - قطر تحول الغرفة التي اقام فيها ‎ميسي بالمونديال إلى متحف مصغر - البرتقالي يهزم فارس البوغاز و يؤزم وضعيته في أسفل الترتيب - المغرب يشترط فتح الأجواء الجزائرية في وجه طائرة بعثة المنتخب للمشاركة في كأس إفريقيا للمحليين - بعد حكيمي، نجم مغربي آخر حاضر غدا مع باريس سان جيرمان - البطولة المغربية تعود.. الوداد والجيش لفض شراكة الصدارة وبركان وطنجة للهروب من ذيل الترتيب - إطلاق المتحف الرقمي “نية مغربية” لتوثيق إنجاز أسود الأطلس في كأس العالم قطر 2022 - عبد الحق بن شيخة مدربا جديدا لـ “سوسطارة” الجزائري - هل يلتحق إبراهيم دياز بالمنتخب المغربي؟؟ مقربون من اللاعب يكشفون الحقيقة - اسليمي: بلاغ “جامعة الكرة” أوقف حملة استهداف ضد لاعبي المنتخب الوطني - “جامعة الكرة” تقرّر مقاضاة موقع “آشكاين” بسبب “مقال أبوخلال” - بريد المغرب يصدر طابعا بريديا تخليدا للإنجاز التاريخي للمغرب بمونديال قطر - بونو ضمن المرشحين لجائزة أفضل حارس مرمى في سنة 2022 - بعد تألقه في المونديال.. المنتخب المغربي يقفز إلى المرتبة 11 عالميا - سفيان البقالي يتوج بجائزة أفضل رياضي في إفريقيا لعام 2022 - لاعبو المنتخب المغربي يعربون عن سعادتهم البالغة بعد الاستقبال الرسمي والشعبي الذي حظوا به - الملك يستقبل المنتخب الوطني المغربي ويوشح الطاقم واللاعبين بأوسمة ملكية - بعد إنجازه التاريخي في المونديال.. المنتخب المغربي يحظى باستقبال الأبطال بالرباط - وسط ترقب جماهيري لاستقبال تاريهي.. بعثة المنتخب المغربي تغادر الدوحة في اتجاه المغرب - الملك يصدر تعليماته لتخصيص استقبال يليق بمستوى تألق المنتخب في مونديال قطر - مبابي يدخل التاريخ بعد تسجيله لـ”هاتريك” في نهائي المونديال - بعد امتناع طويل.. كأس العالم يخضع لميسي في مونديال قطر على حساب فرنسا - المنتخب المغربي ينهي مشاركته التاريخية في المونديال في المركز الرابع - التشكيلة الرسمية للمنتخب المغربي في مواجهة كرواتيا - المنتخب المغربي يستهدف الفوز على كرواتيا لتحقيق المركز الثالث في المونديال - الركراكي يؤكد غياب رومان سايس عن مباراة تحديد المركز الثالث - “لارام” تطلق برنامجا لعودة مشجعي المنتخب الوطني من قطر - الركراكي: عازمون على الفوز على كرواتيا لتحقيق الميدالية البرونزية - المغرب يستضيف كأس العالم للأندية للمرة الثالثة في تاريخه - الصحافة الإسبانية: إنجاز “أسود الأطلس” من أروع القصص في المونديال - “جامعة الكرة” توجه احتجاجا رسميا لـ”فيفا” ضد حكم مباراة فرنسا - بايدن يشيد بأداء المنتخب المغربي في نهائيات كأس العالم - فرنسا تضرب موعداً مع الأرجنتين في نهائي كأس العالم بعد فوزها على المغرب - الركراكي يقرّر تغيير الرسم التكتيكي للمنتخب في مواجهة فرنسا - ديشامب: المنتخب المغربي لديه دفاع قوي ويصنع هجمات قوية جدا - بثلاثية في شباك كرواتيا.. الأرجنتين تضربا موعداً مع الفائز من مباراة المغرب وفرنسا في نهائي المونديال - الركراكي: الروح القتالية والأداء الجماعي مفتاح الفوز على فرنسا وبلوغ النهائي - دعم قطري رسمي وشعبي لـ”أسود الأطلس” في المونديال - قرعة متوازنة للوداد والرجاء في مجموعات دوري أبطال إفريقيا - بعد بلوغ “الأسود” نصف النهائي.. “لارام” تعلن عن تسهيلات جديدة لتدبير تنقل المشجعين لقطر - دبلوماسيون عرب ومسؤولون فلسطينيون يحتفلون بوصول “الأسود” لنصف نهائي المونديال - الصحافة الإسبانية: منتخب المغرب “جدار لا يمكن اختراقه” - مجموعة العمل من أجل فلسطين تدين قمع إسرائيل لاحتفالات الفلسطينيين بإنجاز “الأسود” - إنجاز “أسود الأطلس” بمونديال قطر يصنع الفرح في فلسطين وإسرائيل - رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي يهنئ الملك بتأهل أسود الأطلس لربع مونديال قطر - فرنسا تفوز على إنجلترا وتضرب موعداً مع المغرب في نصف نهائي المونديال - الرئيس البرازيلي يعلّق على إقصاء منتخب بلاده من مونديال قطر - المغرب يواصل كتابة التاريخ في المونديال ويبلغ نصف النهائي على حساب البرتغال - غياب أكرد ومزراوي.. الركراكي يعلن تشكيلة “الأسود” لمواجهة البرتغال - منها مكتب رايولا.. شركات دولية لوكلاء اللاعبين تسعى للظفر بتوقيع أوناحي - كرواتيا تقصي البرازيل وتبلغ نصف نهائي المونديال - “مكتب السياحة” يعرب عن فخره بالإشعاع الذي حققه “أسود الأطلس” - عرب أم أمازيغ؟ إنجاز “أسود الأطلس” بمونديال قطر يفتح سؤال الهوية المغاربية - وسائل إعلام بأمريكا الشمالية تشيد بالأداء “البطولي” لأسود الأطلس - “الإيسيسكو” يهنئ المغرب على بلوغ ربع نهائي كأس العالم - الملك يهنئ أعضاء المنتخب المغربي بمناسبة تأهلهم إلى ربع نهائي كأس العالم بقطر 2022 - المنتخب المغربي يطيح بإسبانيا ويبلغ ربع نهائي المونديال - قبل الموقعة التاريخية.. “الفيفا” يشيد بالقصة الملهمة لحارس “أسود الأطلس” - صحافيون سنغاليون يجمعون على قدرة “الأسود” على تجاوز إسبانيا - ركلات الترجيح تؤهل كرواتيا إلى ربع نهائي المونديال على حساب اليابان - نبوءة ماكرون تتحقّق.. فرنسا تفوز على بولندا بثلاثية لهدف - لاعبو المنتخب المغربي عازمون على الذهاب بعيدا في منافسات المونديال - استطلاع: 63 في المائة من المغاربة سيتابعون مباريات كأس العالم - “لارام” تطلق برنامجا جديدا لنقل المشجعين المغاربة لتشجيع “الأسود” في ثمن نهائي المونديال - جاك لانغ: المغرب أبهر العالم بتأهله لثمن نهائي المونديال - مجموعة بيك الباتروس للفنادق تحتفل بانتصارات المغرب بمونديال قطر - كوريا الجنوبية تفوز على البرتغال وترافقها إلى ثمن نهائي المونديال - بعد تأهل “الأسود” للثمن.. “لارام” تطلق برنامجا جديدا لنقل المشجعين المغاربة - اليابان ترسل إسبانيا لمواجهة المغرب في ثمن نهائي المونديال - المنتخب المغربي يفوز على كندا ويتأهل للدور الثاني على رأس مجموعته.. وكرواتيا تقصي بلجيكا - الركراكي يختار دخول مباراة كندا بتغيير وحيد على التشكيل الأساسي - الأرجنتين وبولندا تتأهلان إلى ثمن نهائي المونديال.. والسعودية تودّع من الدور الأول - رغم فوزها على فرنسا.. انتصار أستراليا على الدنمارك يقصي تونس من المونديال - أمريكا تفوز على إيران وترافق إنجلترا إلى ثمن نهائي المونديال - السنغال تفوز على الإكوادور وتتأهل إلى ثمن نهائي مونديال قطر - بعد الفوز على بلجيكا.. الركراكي يكشف سبيل تحقيق التأهل للدور الثاني في مباراة كندا - ثنائية برونو في شباك الأوروغواي تقود البرتغال في الدور الثاني من المونديال - البرازيل تقتنص فوزا صعبا أمام سويسرا وتتأهل إلى ثمن نهائي المونديال - غانا تنعش حظوظها في بلوغ ثمن نهائي “المونديال” بفوزها على كوريا الجنوبية - في مباراة “مجنونة”.. الكاميرون تتعادل مع صربيا بثلاثة أهداف لمثلها - الأمين العام لـ”الجامعة العربية” ينوّه بفوز المنتخب المغربي على بلجيكا - ألمانيا تحافظ على آمالها في بلوغ ثمن نهائي المونديال بتعادلها مع إسبانيا - نائب رئيس الإمارات عن فوز المغرب على بلجيكا: “فخر عربي من المحيط الى الخليج” - مجموعة المغرب.. كرواتيا تقلب تأخرها أمام كندا إلى فوز كبير - المنتخب المغربي يفوز على بلجيكا بثنائية ويرتقي لصدارة المجموعة السادسة - كوستاريكا تخلط أوراق المجموعة الخامسة بفوزها على اليابان - بحضور مزراوي وحكيمي.. هذه تشكيلة المنتخب المغربي لمواجهة بلجيكا - الركراكي يلتقي هازارد ومارتينيز قبل موقعة “الشياطين الحمر” - المنتخب الفرنسي يفوز على الدنمارك ويعبر إلى ثمن نهائي المونديال - المنتخب السعودي يخسر أمام بولندا بثنائية ويؤجل حلم التأهل للدور الثاني - تونس تخسر أمام أستراليا وتعقّد مهمتها في التأهل لثاني أدوار المونديال - الولايات المتحدة الأمريكية تفرض التعادل على إنجلترا وتنعش آمالها في بلوغ الدور الثاني - الإكوادور تفرض التعادل على هولندا في ثاني جولات المجموعة الأولى - أول المودّعين.. قطر تغادر المونديال مبكرا بخسارتها أمام السنغال - المنتخب الإيراني يتجاوز صدمة إنجلترا بفوزه على ويلز في الوقت القاتل - التعادل السلبي يحسم مباراة الأوروجواي وكوريا الجنوبية - بطعنة ابن البلد.. الكاميرون تخسر أمام سويسرا في مونديال قطر - الركراكي: نتيجة التعادل أمام كرواتيا إيجابية جدا.. وسنخوض مبارياتنا المقبلة بمعنويات مرتفعة - المنتخب المغربي يستهل مشواره في كأس العالم بالتعادل أمام نظيره الكرواتي - بحضور النصيري.. الركراكي يعلن تشكيلة “الأسود” لمواجهة كرواتيا - التعادل السلبي يحسم مباراة المنتخب المكسيكي ونظيره البولندي - مانشستر يونايتد يعلن فسخ عقد كريستيانو رونالدو بعد تصريحاته الأخيرة - تونس تفرض التعادل على الدنمارك في مستهل مشوارهما بالمونديال - السعودية تفجر مفاجأة من العيار الثقيل وتفوز على الأرجنتين في افتتاح مشوارهما بالمونديال - أخطاء ميندي تكلّف السنغال خسارة قاسية أمام هولندا في كأس العالم - منتخب إنجلترا يقسو على إيران بسداسية في افتتاح مشوارهما بـ”مونديال قطر” - لماذا يراهن “العرب” على المنتخب المغربي للتألق في مونديال قطر؟ - الإصابة تبعد لوكاكو عن خط هجوم بلجيكا في مباراة المغرب - قطر تخسر من الإكوادور في افتتاح المونديال وتدخل التاريخ من بابه “الأسود” - إصابة بنزيما تبرئه من اتهامات “الادعاء” للعب كأس العالم - الركراكي يدعو لمؤتمر صحفي قبل دخول “الأسود” غمار المونديال - إنفانتينو: ما فعله الأوروبيون خلال الـ 3 آلاف سنة مضت يجعلهم مطالبين بالاعتذار قبل إعطاء الدروس للآخرين - أوفر المنتخبات العربية حظا.. “أسود الأطلس” يأملون تكرار “ملحمة المكسيك” - بسبب تصريحاته الأخيرة.. مانشستر يونايتد يعلن بدء إجراءات فسخ عقد رونالدو - دام لسنتين.. حكيم زياش يكسر نحسه مع المنتخب المغربي - بنزيما يتوج بجائزة “جلوب سوكر” لأفضل لاعب في العالم - بعد وضعه في القائمة المشاركة.. السنغال تعلن غياب ماني عن المونديال بسبب الإصابة - المنتخب المغربي يفوز على جورجيا بثلاثية نظيفة في آخر ودية قبل المونديال - أنس زروري بديلاً لحاريث في قائمة “الأسود” المشاركة بمونديال قطر - حكيمي: سأبذل قصارى جهدي لتشريف العلم المغربي في مونديال قطر - الاتحاد الإفريقي يعلن تأجيل قرعة دور المجموعات لدوري الأبطال والكونفدرالية - لهذا السبب فضلت “جامعة الكرة” تعيين إسماعيل الشرعي مدربا للمنتخب الأولمي خلفا لعموتة - حاملة طموحات كبيرة.. بعثة المنتخب الوطني المغربي المشاركة في كأس العالم تتوجه إلى قطر - موتسيبي يرحب بملف المغرب لاستضافة “كان2025”.. ويعرب عن تحمسه لتلقي طلبات أخرى - استدعاء حمد الله واستبعاد الكعبي.. الركراكي يعلن عن قائمة “الأسود” لمونديال قطر - مواجهة نارية بين ريال مدريد وليفربول في ثمن دوري الأبطال.. وبرشلونة يصطدم باليونايتد في اليوروباليغ - العداء المغربي سمير جوهر يفوز بماراطون الدار البيضاء - الوداد يحسم ديربي الدار البيضاء لصالحه ويستعيد صدارة البطولة الاحترافية - سفيان البقالي مرشح للتتويج بجائزة أفضل عداء في العالم لسنة 2022 - بدر هاري.. من نجم عالمي وبطل لا يشقّ له غبار إلى السجن ثم الاعتزال - يبلغ عددها 3.1 ملايين.. قطر تتوقع بيع تذاكر مباريات كأس العالم بالكامل - بعد وديتي تشيلي وباراغواي.. المنتخب المغربي يرتقي إلى المركز الـ 22 عالميا - لاعبو الجيدو المغاربة يستهدفون احتلال أحد المراكز السبعة الأولى في بطولة العالم - التعادل السلبي يحسم مباراة المنتخب المغربي ونظيره البارغواياني - الركراكي: مباراة الباراغواي مناسبة لتأكيد الأداء الجيد المقدم أمام التشيلي - اللاعب المصري السابق ميدو يتوقع تألق “أسود الأطلس” في كأس العالم - الرجاء يعلن التعاقد مع المدرب التونسي منذر الكبير خلفا للبنزرتي - المنتخب المغربي يفوز على التشيلي بهدفين دون رد في أول مباراة تحت قيادة وليد الركراكي - مشاركة مميزة للدراجين المغاربة في ندوة تحسيسية للاتحاد الدولي بأستراليا - دوري أبطال أوروبا.. مانشستر سيتي يفلت من فخ دورتموند ويفوز عليه بهدفين لواحد - تألق مزراوي مع بايرن يلهم الركراكي لإعادة تجربة رونار مع “الأسود” - باير ميونخ يكرّس تفوقه على برشلونة بثنائية في شباك شتيغن - الركراكي يعيد زياش وبلهندة للمنتخب ويستبعد فجر وشاكلا وعلكوش - معسكر مغلق للوداد استعدادا لمباراة السوبر الإفريقي أمام نهضة بركان - الركراكي يحدد موعد إعلان قائمة المنتخب لوديتي الشيلي والباراغواي - “جامعة الكرة” تعلن موعد مباراة السوبر الإفريقي بين بركان والوداد - المغرب يستضيف نسخة 2027 لبطولة العالم لفرق الهواة في الغولف ” WATC” - الركراكي: باب المنتخب سيظل مفتوحا لأي لاعب قادر على تقديم الإضافة - وليد الركراكي مدربا للمنتخب الوطني المغربي خلفا لخليلوزيتش - مانشستر يونايتد يعلن عن تعاقده مع البرازيلي أنتوني قادما من أياكس - المنتخب النسوي يدخل في معسكر إعدادي تأهبا للاستحقاقات المقبلة - هل غامر لابورتا عبر استعماله لـ”الرافعات المشفرة” بمستقبل برشلونة؟ - رانجنيك لعب دورا في الأمر.. لهذا السبب رفض تشيلسي التعاقد مع رونالدو - “جامعة الكرة” تعلن الأربعاء موعداً لتقديم المدرب الجديد لـ”الأسود” - بعد موسم استثنائي.. بنزيما يتوج بجائزة أفضل لاعب في أوروبا - قرعة دوري أبطال أوروبا: برشلونة في مجموعة نارية.. ومواجهات سهلة لريال مدريد - المنتخب المغربي يتراجع مركزا واحدا في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم - مدرب مانشستر يونايتد يبرّر عدم إشراكه لرونالدو في مباراة ليفربول - مكالمة هاتفية من تين هاج تعيد الحياة إلى صفقة دي يونج - رقم قياسي مميز ينتظر صلاح خلال مواجهة مانشستر يونايتد - مارسيليا يكشف موقفه من التعاقد مع كريستيانو رونالدو - موعد انطلاق البطولة الاحترافية وأهم مباريات الجولة الأولى - “جامعة الكرة” تنفي الشائعات حول تكلفة فسخ عقد خليلوزيتش - المغرب أنهاها في المركز السادس.. إسدال الستار على فعاليات ألعاب التضامن الإسلامي - نادٍ سعودي يدخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية بسبب “مرض” - رياضيو الكيك بوكسينغ والجيدو يهدون المغرب خمس ميداليات بالألعاب الإسلامية - “الفيفا” يعلق عضوية الهند بسبب تدخل الحكومة في الشؤون الكروية - ميسي يكشف عن مرشحه للفوز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في سنة 2022 - انطلاق منافسات الدورة السابعة لـ”الداخلة داون وايند تشالنج” - “الكاف” يعلن عن موعد قرعة تصفيات كأس أمم إفريقيا لأقل من 23 سنة - أكادير تحتضن تصفيات عصبة أبطال إفريقيا للأندية النسوية - المنتخب المغربي للتنس يتأهل إلى المجموعة العالمية الثانية “الأورو إفريقية” بكأس ديفيس - الدراج أشرف الدغمي يحل رابعا  في السباق  العام بالألعاب الإسلامية - ثلاث ميداليات جديدة للتايكواندو المغربي في ألعاب التضامن الإسلامي - منها ذهبية.. أربع ميداليات جديدة للمغرب في ألعاب التضامن الإسلامي - “جامعة الكرة” تنفصل بالتراضي عن المدرب وحيد خليلوزيتش - بنزيمة يصبح ثاني أكبر هداف في تاريخ ريال مدريد - الـ FIFA تشطب إسرائيل من قائمة حجز التذاكر للمونديال في قطر - بقيمة جوائز تصل لـ 100 مليون دولار.. “الكاف” يعلن عن إطلاق دوري السوبر - انطلاق فعاليات الدورة الخامسة لألعاب التضامن الإسلامي - العداء محمد فارس يهدي المغرب فضية في الألعاب الإسلامية بتركيا - برشلونة يسحق بوماس أونال بسداسية ويتوج بكأس خوان جامبر - بسبب ضربة جزاء.. المنتخب الإفواري لكرة القدم الشاطئية ينسحب من مباراته أمام المغرب - الدراج المغربي كريم موسطا يستعد للمحطة الأخيرة من “إلتراماراثون” - إشادة واسعة بلاعبين أردنيين انسحبوا من بطولة عالمية رفضا للتطبيع - المغرب يحتضن كأس السوبر الإفريقي بين الوداد الرياضي ونهضة بركان - المنتخب المغربي المحلي يجري معسكرا إعداديا في المعمورة - 4 أندية مغربية تبحث ربان للعارضة الفنية قبل انطلاق الموسم الجديد - مدرب ريال مدريد للناشئين يصل إلى قطاع غزة في زيارة تستغرق شهرا كاملاً - 177 رياضيا يمثلون المغرب في ألعاب التضامن الإسلامي بتركيا - نهائي كأس العرش.. الوداد الرياضي في مواجهة نهضة بركان بالرباط - سباق  الدراجات : مشاركة 40 متسابقة في الدورة الـ13 للحاق الصحراء الدولي النسوي - نهضة بركان يعلن عن انطلاق عملية بيع تذاكر نهائي كأس العرش ضد الوداد - بإشراف عضو متشدد بـ”الكنيست”.. مليونير إماراتي يسعى لشراء نادٍ إسرائيلي - تنظيم سباقات استعراضية بمناسبة تدشين المركب الرياضي لجامعة ابن طفيل بالقنيطرة - منتخب جنوب إفريقيا يتوج بـ”كان السيدات” بعد تغلبه على نظيره المغربي في النهائي - “جامعة الكرة” تعلن عن موعد نهائي كأس العرش بين الوداد وبركان - هذه هي تشكيلة لبؤات الأطلس أمام جنوب إفريقيا في نهائي كأس إفريقيا للسيدات - “الأشبال” يفوزون على السودان في افتتاح مشوارهم بكأس العرب للشبان - البقالي يؤكد خلال حفل استقباله: فوزي بذهبية المونديال مبعث فخر لي ولكل المغاربة - ذهبية العداء سفيان البقالي وضرورة التغيير - العداء المغربي سفيان البقالي يفوز بميدالية ذهبية في سباق 3 آلاف متر موانع - المنتخب المغربي النسوي يتأهل إلى نهائي كأس إفريقيا للسيدات (فيديو) - بيدروس: سنواجه أقوى منتخب في أفريقيا وهدفنا تحقيق اللقب القاري - المنتخب المغربي يواجه الشيلي وديا استعدادا لنهائيات كأس العالم قطر 2022 - فوز الدراج المغربي الدغمي بميدالية ذهبية وتتويجه بطلا لإفريقيا في بطولة المضمار - تأهل المنتخب المغربي لكرة اليد إلى نهائيات كأس العالم بعد فوزه على غينيا - بعد تناسل الأخبار.. رونالدو يخرج عن صمته بشأن مستقبله - باريس سان جيرمان يقدم عرضاً جديداً لميسي.. وهذه تفاصيله - “أسود الصالة” يسحقون مصر ويبلغون نهائي البطولة العربية - رسميا.. “الكاف” يعلن عن موعد ومكان تنظيم حفل جوائز الأفضل إفريقيا - بعد الفشل.. خبراء: “اللوبيات” تتحكم في ألعاب القوى المغربية ويجب تنظيف محيط الجامعة -  الجامعة تتجه للاستغناء عن خليلوزيتش بعد مباراة ليبيريا.. وعموتة والركراكي مرشحان لخلافته
الرئيسية » الرئيسية » وزير الأوقاف والربا ومحاولات علمنة اللغة وفصلها عن سياقها الديني والثقافي

جاء في الدرس الذي ألقاه  السيد أحمد التوفيق، وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، يوم الجمعة 15 مارس من هذه السنة 2024 ضمن سلسلة الدروس الحسنية الرمضانية والتي تبث على القنوات التلفزيونية بشكل مباشر، في موضوع “تجديد الدين في نظام إمارة المؤمنين”، انطلاقا من الحديث الشريف الذي رواه أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها”: “أما القضية الثالثة عشرة فتهم التعامل مع الأبناك، ذلك أن بعض المتكلمين في الدين قد أحرجوا ضمير المسلمين بالقول إن الربا هو الفائدة على القرض بأي قدر كانت، مع العلم بأن حكمة القرآن جاءت للقطيعة مع ممارسة كانت شائعة في بعض الحضارات القديمة وهي استعباد العاجز عن رد الدين بفوائد مضاعفة، وكان بعض فلاسفة اليونان قد استنكروا ذلك، أما الاقتراض في هذا العصر فمعظمه للضرورة أو الاستثمار، وفي ما عدا ثمن الأجل ومقابل الخدمات فإن الفائدة تقل بقدر نمو الاقتصاد في البلد”.

وتجذر الإشارة إلى أن السيد التوفيق لا ينتمي بحكم تكوينه، ولم يعرف عنه مناقشة الفقهاء والعلماء في قضايا فقهية أو في فتاوى شرعية، مناقشة علمية بواسطة مؤلفات مؤسسة على أسس النقاش الفقهي المتأصل، لذلك فإن خوضه في مثل هذه المواضيع والقول فيها قولا يفيد الحقيقة العلمية النهائية، ما قد يضعه كمشرف إداري عن قطاع تدبير جزء من مؤسسات التدين، خصما للمتكلمين والمحدثين الشرعيين المالكيين، وأيضا خصما للجماعات الإسلامية، وحليفا محتملا للتيار العلماني الذي يبشر بحرية المعتقد ويرفض التقعيد المعياري لإمارة المؤمنين.

لذلك فإن موضوع الدرس كان مرتبطا بإمارة المؤمنين بهدف دعمها وصيانتها وسط الجدالات المنتشرة حولها، لكنه يبدو لنا أن وزير الأوقاف أساء إلى هذه المؤسسة أكثر مما نفعها درسه الرمضاني هذا، لأنه في عند حديثيه عن الربا فكأنه أفرغ الملكية والملك والحكم من إمارة المؤمنين الدينية، ووضع مكانها نظام علماني غربي لا ينطبق مع أطروحات الخصوصية المغربية.

لذلك فإننا نرى أن مناقشة رأي السيد وزير الأوقاف يتجاوز المواقف الفقهية والفتاوى، إلى خبايا لغة تواصله في هذا الدرس، وإلى الخطاب الذي اعتمل في درسه والذي في نظرنا يلامس العلمانية اللغوية، ويحاول فصل اللغة عن سياقها الديني والفقهي والثقافي، مما يستدعي النظر في عدة مفاهيم ترتبط بالموضوع في أفق وضع صورة شاملة عن محاولات علمنة اللغة بالمغرب منذ فترة الاستعمار الفرنسي.

لقد واجه  العقل السياسي-الاستعماري الفرنسي، في سعيه لفرض توجهاته وفرض مبادئ  الجمهورية الفرنسية  “العلمانية” وفي سعيه لبناء نظام جديد في المغرب، صعوبة  تدبير العلاقة مع الإسلام ومؤسساته ورموزه، حيث يعتبر الإسلام المصدر الرئيس للشرعية السياسية في النظام السياسي التقليدي بالمغرب[1]. وقد استطاع الساسة الفرنسيون وعلى رأسهم المارشال ليوطي (Hubert Lyautey) التغلب على هذه الصعوبات، وتحقيق نوع من الاستقلالية للمجال السياسي عن الديني، وإعادة تنظيم المرفق الديني والأوقاف الإسلامية، وحصر الدين ووظائفه في زوايا ضيقة تتعلق بالعبادات، والأحوال الشخصية، والإرث، وبعض القضايا العقارية بعدما كان حاكما ومهيمنا على كل شيء[2].

ويركز الباحثون عند دراسة العلمانية في علاقتها بالديمقراطية وبالدولة المدنية وأيضا بمكانة الدين في الدولة العلمانية، على مسألة الفصل بين التشريع الديني وبين الحياة السياسية، غير أنه يمكننا القول بأن العلمانية هي أيضا نسق ثقافي وفكري، بمعنى أن مسألة علمنة دولة ما أو مجتمع ما ليست فقط عملية فوقية تهتم بوضع حدود في العلاقة بين السلطة والسياسة والقانون وبين الدين، وإنما تمتد أيضا إلى الوجود الثقافي واللغوي للدين في حياة الناس.  إن اللغة ليست مجرد وعاء لغوي للكلمات تستعمل في مجال الكلام والتواصل فحسب، وإنما هي تنطوي على ثقافة، تاريخ، وعي وهوية معينة، فالمجتمعات تعبر من خلال اللغة عن ثقافتها وعن تراثها وتاريخها، وإن هناك مفردات وكلمات نشأت في سياق ذهني وسياسي معين ومن الصعب فصلها عن سياق النشأة في أذهان المستعملين[3].

مفهوم علمنة اللغة

يقصد بمفهوم علمنة اللغة “إبعاد الدين عن صياغة التصورات والمفاهيم والمصطلحات الدارجِ استخدامُها في عمليات التواصل في كل الميادين بما فيها الميدان الديني”، واختزال الديني في  شعائر علنية للعبادات كالصلاة مثلا، ليسهل فصله عن تشريعاته التي تنظم أمور الدنيا و لإنشاء أجيالٍ تتقبل الفكرة العلمانية وتعمل على تقريرها والتوسع في اعتمادها، أي أن تكون هناك خطط ثقافية وسياسية تحصر استخدام المصطلحات ذات الحمولة الدينية في المجتمع ككل، سواء بالقيام بمجهود فكري ولغوي، لإعادة صياغتها أو فصلها عن هذا الأصل وربطها بمفاهيمَ علمانيةٍ حتى لا تعارض الشؤونَ الدنيوية ولا تفرض حمولتها الدلالية على مستخدميها.

وتعد عملية علمنة اللغة خطوة أساسية من أجل مشروع كبير يهدف لتأسيس علمانية شاملة تضم الدولة والمجتمع، بطريقة سلسة ودون صدامات. وقد تمر العلمية عبر مناهج التعليم وعبر الإعلام وأيضا عبر اللغة المستعملة في الإدارة والقانون، لكي يتقبلها المجتمع على مراحل وبدون صدامات وحتى تخرج اللغة الدينية ومعانيها في المخيال العام وتحل محلها لغة ومصطلحات ليس لها دلالات ذات مرجعية دينية.

وهناك أمثلة في اللغة الانجليزية تعبر عن التغيير الذي وقع في بنية المصطلحات لإخراجها من دلالاتها الدينية. مثلا كلمة Christmas،  والتي يعتقد الناس أنها تعني ولادة المسيح والتي كانت في الأصل Christ’s Mass،  أي موت المسيح وليس ولادته. ثم تحول الاستعمال في كلمة God be with you،  أي الله معك تحولت إلى استعمال لغوي آخر فأصبحت good luck   أي حظ جيد، ثم كلمة God willing  أي بمشيئة وإرادة الله، فصارت تستعمل مكانها hopefully،  أي على أمل ذلك، بمعنى أن هناك إخراج لهذه المفردات من سياقها الديني[4]، وإخراج كل ما له علاقة بالدين وبالله من حركة ونسج نظام يؤسس لإرادة الإنسان منفصلة عن إرادة الله حسب هذه المصطلحات، وهذه في نظرنا تعد أحد محاور اشتغال العلمنة الذي تجاوز علاقة الدولة والمجتمع بالدين إلى فصل الانسان أو الفرد عن الدين.

ويرجع الباحثون صعوبة علمنة اللغة العربية دون سواها، لكونها تتميز بثبات دلالات مصطلحاتها، ولاتصالها بالقرآن الكريم وبأحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام، رغم محاولات زرع ترجمات لمصطلحات غربية مثلا في السياق العربي، فالواضح أنها لم تتوفق في إزاحة المصطلح العربي الأصلي من سياقه الثقافي ومن الاستعمال العام.

في علاقة اللغة بالدين وبالسياق العام

لقد كانت العلاقة بين اللغة وبين السياق السياسي العربي كبيرة، فظهور مصطلح “نائب الفاعل” في الدراسات النحوية -على يد الإمام النحوي ابن مالك الجياني ( 672هـ/1271م)، كان استلهاما من “حقل السياسة ليواكب فيما يبدو تضخم سلطات نائب السلطان”[5]. وهذا الاتساع في صلاحيات “نائب السلطان” هو الذي جعل السبكي -وكذلك ابن تيمية- يفرد له الكثير من التفصيلات في الحديث عن الولايات والصلاحيات، لا سيما إذا عرفنا أن الكثير من السلاطين تولوا الحكم وهم دون سن البلوغ فكان نوابهم هم المتصرفون[6].

وفي اختيار المصطلحات وارتباطها بالدين أو التصوف أو السياسية هناك أمثلة كثيرة في السياق النحوي العربي ومن أشهرها، ما ذهب إليه تاج الدين السبكي المصري ( 771هـ/1369م)، في كتابه “معيد النعم ومبيد النقم” في التمييز بين كلمة “الشكر” و”الحمد”، مفضلا الشكر على الحمد لأن الحمد هو سلوك قلبي، ينبغي أن يكون حال كل فرد لإنسان سواء في نعمة أم في ابتلاء، أما الشكر فلا يكون إلا عند حضور النعمة. والشكر وصفه القرآن بالعمل (اعْملوا آلَ داودَ شُكرا)؛ (سورة سبأ/الآية: 13). وهو رد الفعل اللازم تجاه أي مِنة أو هِبة مست الإنسان، وبالتالي فهو فكرة معيارية يمكن أن تحس وتشاهد. وربط السبكي سؤال الشكر بالأمة ككل وبحكامها، وفي مقدمة ذلك أن يمارس الناس وظائفهم ومهنهم على الوجه الأمثل دينا للتقرب بها إلى الله، باعتبارها شكرا لنعمه التي جاد بها الله على صاحب الوظيفة أو الصنعة، وهذا يرفع من مستوى الاحتراف والإنتاجية بإتقان العمل[7].

ولاشك أن اللغة العربية بحمولتها الدينية نتجت وتطورت بعد اتصال قوي وطويل الأمد مع الدين، مما ساهم في تشكيل هوية لغوية للمتحدثين بها. فمثلا هناك مصطلحات لها عمق ديني وأخلاقي يستعملها الناس بشكل يومي، ككلمة الصدقة في اللغة العربية كقيمة دينية وأخلاقية وصفة تدخل الجنة، في مقابل كلمات في الفرنسية والانجليزية لا تحمل ذات المعنى.

أيضا كلمة “رزق”، على سبيل المثال، التي كانت تدلّ في النسيج القرآني على ما يهبه الله من الخيرات لعباده، صارت تعني “لقمة العيش” التي يكسبها الإنسان بكدّ يمينه. وأكثر المجالات التي تأكّدت فيها هذه العَلْمَنة هي المجالات السياسية والقانونية، بحيث تحرّرت المفردات من حمولاتها الفقهية التي التصقت بها لقرون وصارت تُحيل على مبادئ قانونية وضعية. وهناك كلمات أخرى أخذت في الاختفاء لتحل محلها مصطلحات أخرى كمصطلح الشذوذ الجنسي، وما يعنيه من حمولة دينية لاسيما فيما يتعلق بالتحريم الديني للشذوذ، والذي كان من بين أنواعه ممارسة الميول الجنسي مع نفس الجنس ثم بدأ المصطلح في التواري فحل محله مصطلح المثلية الذي يعني الانجذاب الجنسي إلى شخص من نفس الجنس، سواء بسبب عوامل بيولوجية أو نفسية أو بسبب اختيار هوياتي عادي[8].

وهناك مثال أكثر دلالة يتعلق الأمر بكلمة “الربا”، التي يعتبرها الإسلام محرمة على الناس، والتي حل محلها في المؤسسات والبنوك والإدارة بفعل القانون والتنظيم، مصطلح “الفائدة البنكية”، لتخرج من سياقها الديني الذي يصنفها في خانة الحرام والممنوعات والأمور السيئة السلبية، وتتحول إلى ميزة إيجابية وقيمة اجتماعية واقتصادية، ومع ذلك لازال الجدال مستمرا حولها حينما يلجأ الناس إلى فتاوى الفقهاء حول جوازها فيكون غالبا رد الفقهاء أن استعمالها حرام إلا للضرورة القصوى. فالمصطلح وإن تم تغييره بمصطلح آخر إلا أن معناه الديني لايزال حاضرا، مما قد يساهم في خلق نوع من التفرقة بين المتدينين وغير الملتزمين دينيا الشيء الذي قد يكون له آثار على الاختيارات السياسية عموماً للفرد أو على ميولاته الحزبية.

ولعل أبرز العوائق التي تحول دون علمنة اللغة العربية بشكل عميق هو ارتباطها، في المخيال الجمعي، بالدين الإسلامي باعتبار القرآن نزل باللسان العربي. وقد بُني هذا التلازم على “سلسلة مصادراتٍ متخيَّلة وخيارات عقدية وأيديولوجية يجدر تفكيكُها: أولاها أنَّ الله اختار هذه اللغة للتعبير عن مراده الأزلي، فانتقى من كلماتها وتراكيبها ما يترجم “مقاصده” التي أراد إبلاغها للناس. وتفنّن علماءُ الكلام المسلمون في توضيح هذه العلاقة وانتهى الأشاعرةُ إلى افتِراض ثنائية “الكلام النفسي”، أي: المعنى القائم بذات الله، والكلام اللفظي وهو التعبير عنه، مع تأكيدهم أنه قد يكون غير عربي، لأنَّ الله تعالى تكلّم مع الأنبياء بلغات أخرى”.[9]

إضافة إلى ذلك فإن كل حقول وعلوم الدين ومصطلحاته وفقهه وتفسيراته تبلورت باللغة العربية وانتشرت. وهناك نصوص تشريعية كثيرة منها مثلا مدونة الأسرة في المغرب أو نصوص مرتبطة بالعقارات والحقوق العينية والأوقاف وغيرها، تحمل مفردات ذات معنى ديني وفقهي إسلامي صرف. وهذا لا يعني أن قداسة العربية عقيدة، بل إن استعمالها هو حرية شخصيّة، وليست مما يُفرض على الناس بالقوة، فالقاعدة الأساسية في الإسلام هي أنه “لا إكراه في الدين”.

وقد عرفت المنطقة العربية والإسلامية محاولات لفصل العربية عن المقدس، حيث  نادى عدة مثقفون عرب منذ أواخر القرن 19 إلى ضرورة كتابة العلوم الحديثة باللغة العامية[10]. ومنهم من ألف الكتب ونظر العلمية و لقواعدها ومنادياً باتخاذها لغةً للعلم والأدب، وحتى كتابتها بالحروف اللاتينية، وحثّ على استخدامها في تدوين العلوم، مؤكّداً أنّ اختلاف لغة الكلام عن لغة الكتابة هو من أهم أسباب تخلُّف العرب الثقافي، كما رأى البعض أنَّ تعلُّق المسلمين بالفصحى لا مبرّر له، لأنَّ الكثير منهم لا يتحدّثونها ولا يكتبون بها، ولأنّ لغةَ العرب المسلمين هي غير الفصحى، وطالبوا التحرُّرَ من رقِّ لغة صعبة المراس، استنزفت أوقاتهم، وهي مع ذلك لا توليهم نفعاً، بل أصبحت ثقلاً يُؤخِّرهم عن الجري في مضمار التمدُّن، وحاجزاً يصدُّهم عن النجاح[11]

واستمرت الدعوات إلى عدّ العربية كائناً “دنيوياً”، ومحاولات فصلها عن الدين، فكانت تجربة الدولة التركية في عهد مصطفى كمال أتاتورك بعد سقوط نظام الخلافة الإسلامية، سباقة حينها في هذا  الموضوع، بحيث تم استبدال كتابة التركية بالحروف العربية إلى الحروف اللاتينية. وفي كتابات أدباء مفكّرين عربٍ كُثر كان “أجرأهم” عبد العزيز فهمي الذي “اقترح” سنة 1943 كتابة العربية بالحروف اللاتينية. ثم أحمد لطفي السيد وسلامة موسى ولويس عوض الذي قال: “ما من بلدٍ حيٍّ إلّا وشَبَّت فيه ثورة أدبية هدفُها تحطيم لغة السادة المقدّسة، وإقرار لغة الشعب العامية أو الدارجة أو المنحطّة”. وفي المشهد الثقافي الفرنسي أعيد هذا النقاش مؤخرا، عندما صرح وزير الثقافة الأسبق جاك لانغ حول ضرورة “سحب تعليم العربية من أيدي الإسلاميّين”[12].

محاولات علمنة اللغة بالمغرب من قبل الاستعمار الفرنسي

ومن أمثلة محاولات علمنة اللغة والمؤسسات في المغرب وظيفة مؤسسة المحتسب، هذه المهمة التي كانت تستند إلى شخصية تمتاز بحسن الخلق والمروءة والتفقه في الدين. فقد كانت مرتبطة بما يمكن وصفه بمهام شرطة تعمل على مراقبة الأسواق وحماية الناس من الغش وأيضا للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فأعادت إدارة الحماية الفرنسية تنظيمها وحصر اختصاصاتها في أمور مراقبة الأسواق فقط من الغش في السلع والأثمنة[13].

ثم هناك إصدار الظهير البربري لسنة 1930، الذي حاولت من خلاله الحماية الفرنسية فصل الثقافة الأمازيغية عن الفضاء العربي المسلم، بتمتيعه باختصاصات حل نزاعاته عن طريق تأسيس محاكمه الخاصة المؤسسة على أعراف الأمازيغ وليس على أساس الشريعة الاسلامية[14]. وإضافة إلى ذلك كل النصوص القانونية التي أسسها الاستعمار الفرنسي في المغرب منذ 1912، في القانون المدني وفي تنظيم المهن والتعمير والمدن، تحمل مصطلحات غربية ولدت في سياق علماني فرنسي، وتمت ترجمتها بناء على معناها في ذهنية العلمانية الفرنسية. وقد يكون النقاش الذي ساد مؤخرا في المغرب حول التدريس في المدارس المغربية باللغة العامية بدل اللغة العربية الفصحى، أحد هذه المحاولات لإخراج العربية من سياقها الذهني والثقافي الديني.

ويعتبر هذا الموضوع أحد الإشكالات التي قد تحتاج إلى دراسة مستقلة مستفيضة وشاملة لاتسع هذه الورقة لتفصيلها بشكل موسع.

وكان من أهم ما جاء به الاستعمار الفرنسي هو فرض اللغة الفرنسية في مجموعة من المجالات وعلى رأسها صناعة القاعدة القانونية الوضعية، وبذلك فلا شك أن العقلية العلمانية بلغتها وتصورها لما هو ديني وما هو زمني، ستنعكس على عدد من النصوص القانونية والمفاهيم وعلى لغة الإدارة وغيرها، وهي محاولة يمكن أن نصفها بأنها محاولة لعلمنة  اللغة المستعملة بين الدولة والمجتمع من خلال القواعد المعيارية، ومن خلال التعليم الحديث الذي فرضته فرنسا وأيضا بواسطة نصوص قانونية حديثة مقارنة مع قواعد الفقه الإسلامي الذي كان سائدا قبل الاستعمار. ويرى المؤرخون أن عملية تجاوز الشريعة الإسلامية في علاقتها بالقانون وفي علاقتها بالتوصيفات اللغوية للجرائم، بدأت فعليا  سنة 1914 بصدور ظهير «مجلس الجنايات»، الذي أوكلت له مهمة النظر في الجنايات الخطيرة التي يكون الحكم على مرتكبها بالسجن والغرامة المالية. تجاهل هذا الظهير بصورة شبه كلية الإحالة على الشريعة الإسلامية، “مع  العلم أن عددا من الجرائم المشار إليها في هذا القانون هي «جرائم شرعية»، تتعلق بالحدود وعدد من أحكام الفقه الجنائي الإسلامي”[15].

 وقد نص هذا القانون المحدث لهذا المجلس في فصله الرابع على ما يلي: ” يصدر الحكم بأكثر من عام واحد وبذعيرة تزيد على الألف بسيطة حسنية الجرائم الآتي ذكرها:

أولا: الخروج عن الطاعة والبحث عن الثورة والشتم الموجه نحو الملك؛

ثانيا : القتل عمدا والجرح المبرم المتسبب عنه الموت غالبا وقتل الأطفال وإسقاط الجنين عمدا؛

ثالثا: اختطاف المرأة والزنا بها؛

الرابع: إيقاد النار المؤدية للحريق عمدا؛

الخامس: النهب بحمل السلاح؛

سادسا: السرقة واختلاس الدراهم بالتحايل وأخذ الرشوة إذا كان مبلغ ما ذكر أكثر من خمسمائة بسيطة حسنية؛

سابعا: تزوير السكة وتقليد الطوابع أو خيانة الإمضاء بها وتزوير الكيل والوزن ؛

ثامنا: تزوير الأوراق”[16] .

ومن تم، فجرائم الفساد أو قطع السابلة، والقتل العمد، والنهب والسرقة.. لها أحكام واضحة في الشريعة الإسلامية، ومتوارثة، وكان يمكن الاجتهاد فيها، وتعويضها بأحكام أخرى من قبيل ما جاء في هذا القانون استنادا إلى أدلة شرعية واضحة، غير أن شيئا من ذلك لم يحصل. ومن المثير للانتباه في هذا السياق أن صدور هذا القانون كان بتوقيع أحد شيوخ السلفية الوطنية المغربية وأحد رواد الإصلاح السلفي الشيخ أبو شعيب الدكالي، بصفته نائبا للصدر الأعظم[17].  وسيتعزز هذا الاتجاه في الخروج عن مرجعية الشريعة الإسلامية بصدور قوانين أخرى من قبيل الظهير المتعلق بالأوباش وبالأشخاص الذين يتعاطون صناعة القوادة على النسوة. لم يكتف هذا الظهير بالنص على أحكام وعقوبات غير «شرعية» جراء هذه المخالفات، بل تعداها إلى تبني أحكام القانون الجنائي الفرنسي في هذ الباب، بلغة شبيهة بالمفاهيم والمصطلحات الفرنسية[18].  واستمر نفس التوجه في محاولة إخراج الدين والثقافة الدينية من حياة الدولة المغربية، عن طريق الاهتمام بعصرنة التعليم وتهميش التعليم الديني[19]، الشيء الذي سيكون له على ما يبدو تأثير على نشوء نخب الدولة وعلى صراعاتها أيضا.

وخلاصة القول يمكننا أن نستنتج بشكل أولي أن هذا الإرث الاستعماري سواء في محاولات ضبط المجال الديني وفصله عن الدولة والسلطة، أو في مسعاه  لفصل الحمولة الثقافية للغة العربية عن التدبير العمومي وعن التشريع، في مشروع علمنة شامل حينها، يكون قد حاول خلق ذهنيات جديدة وثقافة عمومية جديدة داخل الدولة المغربية، ويمكننا أن نقول أن أثر هذه العملية، أي محاولات علمنة اللغة، نتج عنها صراعات نخبوية فيما بعد في تاريخ المغرب المستقل، شملت الحياة السياسية بشكل كبير وخلقت نوعا من الصدام الثقافي داخل المجتمع بين ثقافة تقليدية أساسها الدين، وثقافة عصرية أساسها أفكار غربية في شتى المجالات. غير أنه من الواضح أن الدولة المغربية من خلال سياستها في تدبير الحقل الديني بعد الاستقلال وإعادة الروح لدور الدين في الفضاء العام لاسيما بعد الترخيص لحزب العدالة والتنمية ذي المرجعية الإسلامية لممارسة السياسية بشكل شرعي وعلني يعد أحد مراجعات الدولة لأسلوب تعاملها مع المكون الاسلامي وفق مرجعية مغربية خاصة وخالصة لا تقصي الدين من الحياة العمومية. كما أن هذا الصراع بين دعاة العلمنة ودعاة الحفاظ على التوازن الحالي، يتجلى أكثر حالياً، من خلال مطلب تقنين حرية المعتقد التي تعتبر حرية ذات بعد فلسفي قد يكون إقرارها بمثابة بداية لتفكيك مفهوم مؤسسة إمارة المؤمنين، التي ترتكز على آليات اسلامية كعقد البيعة مثلا، مما قد يضعنا أمام نوع من الالحاد السياسي يدخل الدولة والمجتمع في صراعات قوية في سبيل تغيير أو الحفاظ على طبيعة النظام السياسي برمته، وقد تكون هذه هي نقطة الالتقاء بين دعاة حرية المعتقد وبين جماعة العدل والإحسان.


[1] جبرون امحمد، الملكية في أفق جديد، أسئلة الدين والديمقراطية والنموذج التنموي، دار الإحياء للنشر والتوزيع، طنجة، الطبعة الأولى، 2023، ص: 84.

[2] Susan Gilson Miller, A History of Modern Morocco, Cambridge university press, 2013, p: 92.

[3] علمنة اللغة كمدخل لعلمنة المجتمع، مجلة تبيان الإلكترونية، 21 يوليوز 2019، الرابط: https://tipyan.com/secularization-of-language

[5] عبد الله الطحاوي، رفضوا مساجدهم “الحرام” وقوانينهم الوضعية وقدموا رُؤى للإصلاح.. هل حاول ابن تيمية والسبكي وابن خلدون إنقاذ دولة المماليك؟، مقال منشور على موقع الجزيرة، بتاريخ 16 نونبر 2021، رابط:  https://urlz.fr/mIf8

[6] عبد الله الطحاوي، رفضوا مساجدهم “الحرام” وقوانينهم الوضعية وقدموا رُؤى للإصلاح..، مرجع سابق.

[7] نفس المرجع السابق.

[8] نجم الدين خلف الله، مصادرة العربية مرّتين: بين قداسة اللغة والتطرّف العلماني، منشور على الموقع الالكتروني لجريدة العربي الجديد، 24 ماي 2019، رابط: https://urlz.fr/mIeW

[9] نجم الدين خلف الله، مرجع سابق

[10] نجم الدين خلف الله، مرجع سابق

[11] نجم الدين خلف الله، مرجع سابق

[12]  نجم الدين خلف الله، مرجع سابق

[13] إدريس أجويلل، “دور المحتسب في حماية المستهلك ومراقبة الأسعار”، مجلة الإحياء، إصدارات الرابطة المحمدية للعلماء، الرباط، العدد 21، 2016، الرابط: https://urlz.fr/nsuZ

[14] امحمد جبرون، الملكية في أفق جديد مرجع سابق، ص: 142. 

[15] جبرون امحمد، الملكية في أفق جديد، مرجع سابق، ص: 85.

[16] انظر الجريدة الرسمية، عدد 40، بتاريخ 6 فبراير 1914، ص: 57.

[17] أنظر اسم صاحب التوقيع في نفس المرجع السابق.

[18] انظر الجريدة الرسمية عدد 47، بتاريخ 27 مارس 1914، ص: 105.

[19] جبرون امحمد، الملكية في أفق جديد، مرجع سابق، ص: 90-91.

*باحث في علم الاجتماع السياسي

تعليقات الزوار ( 0 )

اترك تعليقاً

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية) .

مواضيع ذات صلة

حفل مهيب لحافظات القرآن الكريم بفضاء الأمن الوطني بمدينة أكادير

19 مايو 2024 - 12:13 ص

تحولت الفضاءات التي تحتضن تظاهرة الأبواب المفتوحة للأمن الوطني بأكادير، صباح اليوم السبت، إلى محفل مهيب لأفواج من حافظات القرآن

 د.محمّد محمّد الخطّابي يكتب: أمِّ النَّكَبَات الفلسطينية فى ذِّكرَاها السادسة والسّبعون

18 مايو 2024 - 12:30 ص

فى الخامس عشر من شهر مايو الجاري 2024 مرّت ستة وسبعون عاماً على” ذكرى نكبة فلسطين”، بل أمّ النكبات التي

كوكاس يخط بلغة مذهلة “رسالة الوداع الأخيرة لفخامة الإمبراطور المعظم كوفيد التاسع عشر”

17 مايو 2024 - 8:10 ص

يضحكنا حيث يجب أن نبكي، يسرق منا قهقهاتنا حين نحس بأن الألم يسكننا والموت يهددنا، ثم يعود ليبكينا حين يوقظنا

دار الإفتاء في ليبيا تعتبر الجهاد ضد الروس واجبا شرعاً بسبب استمرار وصول شحنات من الأسلحة

16 مايو 2024 - 11:46 م

استمراراً للجدل الدائر حول الوجود الروسي الموسع في ليبيا، قالت دار الإفتاء في طرابلس إنها تابعت وصول قوات وأسلحة روسية،

باحث أكاديمي مغربي يرصد إشكالية تدبير الشؤون الإسلامية في فرنسا

16 مايو 2024 - 11:03 م

صدر للباحث يوسف نويوار، عن دار الأمان ومختبر العلوم الإسلامية بكلية أصول الدين بتطوان، كتاب بعنوان: إشكالية تدبير الشؤون الإسلامية

اختر مدينتك
الفجرالشروقالضهرالعصرالمغربالعشاء
الرطوبة : %
الرياح : km/h
°
°
°